قبل شهور من صدور الهاتف المنتظر لشركة "أبل" والذي سيسمى "ايفون 11" في الأغلب ، قالت بعض التفارير صحفية بأن الهاتف سترتفع قيمته ما بين 300 و 435 جنيه استرليني ، للطراز الجديد من أبل، بسبب الخلافات التجارية بين أميركا والصين.
وتصنع معظم اجهزة أبل في الصين ، ولاكن الحرب بين الدولتين تعني ان الشركة الأمريكية قد تنقل انتاجها الى دولى أخرى.
وقالت صحيفة "ديلي ميلي" البريطانية في خبر، نقلا عن الخبير في الهواتف الذكية، قوله ان الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين يمكن ان ترفع تكاليف الانتاج على شركة أبل وتجعلها خارج نطاق السيطرة ، وبالتالي سترتفع التكلفة على العميل.
وذكرت شركة "فوكسكون" التي تصنع اغلبية هواتف ابل انها قد تنقل انتاجها خارج الصين، اذا فرضت الولايات المتحدة المزيد من الرسوم الجمركية على البلاد.
وظهرت صور مسربة للهاتف "ايفون 11" المرتقب اطلاقه في سبتمبر المقبل اظهرت ان الجهاز الجديد به 3 كاميرات خلفية.
ونشرت الكثير من المنصات التقنية، في ابريل الماضي، صورة يعتقد انه قد تم سرقتها من مصنع شركة أبل يقال انها لهيكل آيفون 11 ظهر فيها مربع واسع في الجزء العلوي الايسر من خلفية الهاتف ، وفي اغلب الاحيان يكون المربع يحتوي على الثلاث كاميرات معا.
وتكشف الصور ان الهاتف لن يكون فيه تغيير كبير الا من ناحية الثلات كاميرات. ويعتقد ان الثقب الكبير الموجود في وسط هيكل الجهاز سيكون لتقنية الشحن اللاسلكي.
ولم يجري الكشف عن وظائف الكاميرات من طرف الشركة حتى هذه اللحظة. في حين تشير بعض الاقاويل انها تساعد على التقاط خلفية واسعة للصورة ، وتضيف خاصية الواقع المعزز.
وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية ، ان هذه الكاميرات الثلاث ستكون في النسخة الاعلى من الهاتف فقط، من بين الاجهزة التي ستطرح من طرف ابل في سبتمبر.
انا مدون شغوف بعالم التقنية والبرمجة واخر المستجدات في عصر السرعة ،خبير في التسويق الالكتروني وحاصل على شهاده تثبت ذلك،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
من فضلك اطلعنا على رايك او اقتراحك❓